التاريخ الهجري اليوم في أندورا هو 28 رجب, 1446 هـ. وبالتاريخ الميلادي الموافق الأربعاء، ٢٩ يناير ٢٠٢٥ م. قد يكون التاريخ مختلف عن باقي البلدان وذألك لأنه في نفس اللحظة والوقت يمكن أن يكون التاريخ في أندورا وبلدان أخرى مختلف عن باقي البلدان والسبب يعود انها تقع في مناطق زمنية مختلفة قد تكون متقدّمة أو متأخرة عن بعضاتها البعض.
| التاريخ هجري: | 28 رجب, 1446 هـ |
|---|---|
| التاريخ الهجري, رقمي: | 28/7/1446 |
| اليوم: | الثلاثاء |
| التاريخ الميلادي: | الأربعاء، ٢٩ يناير ٢٠٢٥ م |
| التاريخ بصيغة محلية | dimarts, 28 de gener de 2025 | التقويت الزمني | Europe/Andorra |
| التاريخ السرياني (الآشوري): | 28 كانون الثاني 2025 |
| التاريخ الميلادي, رقمي: | ٢٩/١/٢٠٢٥ م |
| نوع السنة: | 2025 ليست سنة كبيسة |
| التاريخ اليوناني: | 2460704 (جوليان) |
| التاريخ الشمسي: | 8 الدلو 1403 |
| التاريخ الشمسي, رقمي: | 8/5/1403 |
| اليوم | اليوم محلياً | التاريخ هجري | التاريخ الميلادي | التاريخ بصيغة محلية |
|---|---|---|---|---|
| الأربعاء | dimarts | 29 رجب 1446 | ٢٩ يناير ٢٠٢٥ م | 28 de gener de 2025 |
| الخميس | dimecres | 30 رجب 1446 | ٣٠ يناير ٢٠٢٥ م | 29 de gener de 2025 |
| الجمعة | dijous | 1 شعبان 1446 | ٣١ يناير ٢٠٢٥ م | 30 de gener de 2025 |
| السبت | divendres | 2 شعبان 1446 | ١ فبراير ٢٠٢٥ م | 31 de gener de 2025 |
| الأحد | dissabte | 3 شعبان 1446 | ٢ فبراير ٢٠٢٥ م | 1 de febrer de 2025 |
| الاثنين | diumenge | 4 شعبان 1446 | ٣ فبراير ٢٠٢٥ م | 2 de febrer de 2025 |
| الثلاثاء | dilluns | 5 شعبان 1446 | ٤ فبراير ٢٠٢٥ م | 3 de febrer de 2025 |
| # | باللغة العربية | باللغة المحلية |
|---|---|---|
| 1 | محرّم | Muhàrram |
| 2 | صفر | Sàfar |
| 3 | ربيع الأول | Rabí al-àwwal |
| 4 | ربيع الآخر | Rabí al-àkhir |
| 5 | جمادى الأول | Jumada al-ula |
| 6 | جمادى الآخر | Jumada al-àkhira |
| 7 | رجب | Ràjab |
| 8 | شعبان | Xaban |
| 9 | رمضان | Ramadà |
| 10 | شوّال | Xawwal |
| 11 | ذو القعدة | Dhu-l-qada |
| 12 | ذو الحجة | Dhu-l-hijja |
في الواقع، يمكن أن يختلف التاريخ بين البلدان في نفس التوقيت. وذألك قد يحدث عندما يكون بلد ما في منطقة زمنية مختلفة عن الأخرى مثل ان تكون متقدمة أو متأخرة في الوقت عن باقي البلدان أخرى.
يرجع هذا الاختلاف في الوقت إلى حقيقة أن الأرض مقسمة إلى 24 منطقة زمنية، ويتم تعويض كل منطقة زمنية عن التوقيت العالمي الموحد (UTC) بعدد معين من الساعات. يتم تحديد الوقت في كل منطقة زمنية سواء بلد او مدينة من خلال خط الطول لذلك الموقع، فيوجد مناطق زمنية تقع شرق خط الطول الرئيسي (خط الطول 0 درجة) ويعتبر الوقت فيها متقدم عن التوقيت العالمي المنسق (UTC) وبنسبة للمناطق التي تقع غرب خط الطول الرئيسي فأنها تملك توقيت متأخر عن التوقيت العالمي المنسق (UTC).
لذلك، فانه عندما قد يكون هناك تاريخ ووقت محدد في منطقة معينة فانه قد يكون تاريخ ووقت مختلف في منطقة آخري بسبب الاختلاف في المناطق الزمنية.