التاريخ الهجري اليوم في إثيوبيا هو 21 محرّم, 1446 هـ. وبالتاريخ الميلادي الموافق السبت، ٢٧ يوليو ٢٠٢٤ م. قد يكون التاريخ مختلف عن باقي البلدان وذألك لأنه في نفس اللحظة والوقت يمكن أن يكون التاريخ في إثيوبيا وبلدان أخرى مختلف عن باقي البلدان والسبب يعود انها تقع في مناطق زمنية مختلفة قد تكون متقدّمة أو متأخرة عن بعضاتها البعض.
التاريخ هجري: | 21 محرّم, 1446 هـ |
---|---|
التاريخ الهجري, رقمي: | 21/1/1446 |
اليوم: | السبت |
التاريخ الميلادي: | السبت، ٢٧ يوليو ٢٠٢٤ م |
التاريخ بصيغة محلية | 2024 ጁላይ 27, ቅዳሜ | التقويت الزمني | Africa/Addis_Ababa |
التاريخ السرياني (الآشوري): | 27 تموز 2024 |
التاريخ الميلادي, رقمي: | ٢٧/٧/٢٠٢٤ م |
نوع السنة: | 2024 سنة كبيسة |
التاريخ اليوناني: | 2460519 (جوليان) |
التاريخ الشمسي: | 5 الأسد 1402 |
التاريخ الشمسي, رقمي: | 5/11/1402 |
اليوم | اليوم محلياً | التاريخ هجري | التاريخ الميلادي | التاريخ بصيغة محلية |
---|---|---|---|---|
السبت | ቅዳሜ | 21 محرّم 1446 | ٢٧ يوليو ٢٠٢٤ م | 27 ጁላይ 2024 |
الأحد | እሑድ | 22 محرّم 1446 | ٢٨ يوليو ٢٠٢٤ م | 28 ጁላይ 2024 |
الاثنين | ሰኞ | 23 محرّم 1446 | ٢٩ يوليو ٢٠٢٤ م | 29 ጁላይ 2024 |
الثلاثاء | ማክሰኞ | 24 محرّم 1446 | ٣٠ يوليو ٢٠٢٤ م | 30 ጁላይ 2024 |
الأربعاء | ረቡዕ | 25 محرّم 1446 | ٣١ يوليو ٢٠٢٤ م | 31 ጁላይ 2024 |
الخميس | ሐሙስ | 26 محرّم 1446 | ١ أغسطس ٢٠٢٤ م | 1 ኦገስት 2024 |
الجمعة | ዓርብ | 27 محرّم 1446 | ٢ أغسطس ٢٠٢٤ م | 2 ኦገስት 2024 |
في الواقع، يمكن أن يختلف التاريخ بين البلدان في نفس التوقيت. وذألك قد يحدث عندما يكون بلد ما في منطقة زمنية مختلفة عن الأخرى مثل ان تكون متقدمة أو متأخرة في الوقت عن باقي البلدان أخرى.
يرجع هذا الاختلاف في الوقت إلى حقيقة أن الأرض مقسمة إلى 24 منطقة زمنية، ويتم تعويض كل منطقة زمنية عن التوقيت العالمي الموحد (UTC) بعدد معين من الساعات. يتم تحديد الوقت في كل منطقة زمنية سواء بلد او مدينة من خلال خط الطول لذلك الموقع، فيوجد مناطق زمنية تقع شرق خط الطول الرئيسي (خط الطول 0 درجة) ويعتبر الوقت فيها متقدم عن التوقيت العالمي المنسق (UTC) وبنسبة للمناطق التي تقع غرب خط الطول الرئيسي فأنها تملك توقيت متأخر عن التوقيت العالمي المنسق (UTC).
لذلك، فانه عندما قد يكون هناك تاريخ ووقت محدد في منطقة معينة فانه قد يكون تاريخ ووقت مختلف في منطقة آخري بسبب الاختلاف في المناطق الزمنية.