التاريخ الهجري اليوم في ساو تومي وبرينسيب هو 30 رجب, 1446 هـ. وبالتاريخ الميلادي الموافق الجمعة، ٣١ يناير ٢٠٢٥ م. قد يكون التاريخ مختلف عن باقي البلدان وذألك لأنه في نفس اللحظة والوقت يمكن أن يكون التاريخ في ساو تومي وبرينسيب وبلدان أخرى مختلف عن باقي البلدان والسبب يعود انها تقع في مناطق زمنية مختلفة قد تكون متقدّمة أو متأخرة عن بعضاتها البعض.
التاريخ هجري: | 30 رجب, 1446 هـ |
---|---|
التاريخ الهجري, رقمي: | 30/7/1446 |
اليوم: | الخميس |
التاريخ الميلادي: | الجمعة، ٣١ يناير ٢٠٢٥ م |
التاريخ بصيغة محلية | quinta-feira, 30 de janeiro de 2025 | التقويت الزمني | Africa/Sao_Tome |
التاريخ السرياني (الآشوري): | 30 كانون الثاني 2025 |
التاريخ الميلادي, رقمي: | ٣١/١/٢٠٢٥ م |
نوع السنة: | 2025 ليست سنة كبيسة |
التاريخ اليوناني: | 2460706 (جوليان) |
التاريخ الشمسي: | 10 الدلو 1403 |
التاريخ الشمسي, رقمي: | 10/5/1403 |
اليوم | اليوم محلياً | التاريخ هجري | التاريخ الميلادي | التاريخ بصيغة محلية |
---|---|---|---|---|
الجمعة | quinta-feira | 1 شعبان 1446 | ٣١ يناير ٢٠٢٥ م | 30 de janeiro de 2025 |
السبت | sexta-feira | 2 شعبان 1446 | ١ فبراير ٢٠٢٥ م | 31 de janeiro de 2025 |
الأحد | sábado | 3 شعبان 1446 | ٢ فبراير ٢٠٢٥ م | 1 de fevereiro de 2025 |
الاثنين | domingo | 4 شعبان 1446 | ٣ فبراير ٢٠٢٥ م | 2 de fevereiro de 2025 |
الثلاثاء | segunda-feira | 5 شعبان 1446 | ٤ فبراير ٢٠٢٥ م | 3 de fevereiro de 2025 |
الأربعاء | terça-feira | 6 شعبان 1446 | ٥ فبراير ٢٠٢٥ م | 4 de fevereiro de 2025 |
الخميس | quarta-feira | 7 شعبان 1446 | ٦ فبراير ٢٠٢٥ م | 5 de fevereiro de 2025 |
# | باللغة العربية | باللغة المحلية |
---|---|---|
1 | محرّم | Muharram |
2 | صفر | Safar |
3 | ربيع الأول | Rabi al-Awwal |
4 | ربيع الآخر | Rabi al-thani |
5 | جمادى الأول | Jumada al-awwal |
6 | جمادى الآخر | Jumada al-thani |
7 | رجب | Rajab |
8 | شعبان | Sha'aban |
9 | رمضان | Ramadão |
10 | شوّال | Shawwal |
11 | ذو القعدة | Dhu al-Qidah |
12 | ذو الحجة | Dhu al-Hija |
في الواقع، يمكن أن يختلف التاريخ بين البلدان في نفس التوقيت. وذألك قد يحدث عندما يكون بلد ما في منطقة زمنية مختلفة عن الأخرى مثل ان تكون متقدمة أو متأخرة في الوقت عن باقي البلدان أخرى.
يرجع هذا الاختلاف في الوقت إلى حقيقة أن الأرض مقسمة إلى 24 منطقة زمنية، ويتم تعويض كل منطقة زمنية عن التوقيت العالمي الموحد (UTC) بعدد معين من الساعات. يتم تحديد الوقت في كل منطقة زمنية سواء بلد او مدينة من خلال خط الطول لذلك الموقع، فيوجد مناطق زمنية تقع شرق خط الطول الرئيسي (خط الطول 0 درجة) ويعتبر الوقت فيها متقدم عن التوقيت العالمي المنسق (UTC) وبنسبة للمناطق التي تقع غرب خط الطول الرئيسي فأنها تملك توقيت متأخر عن التوقيت العالمي المنسق (UTC).
لذلك، فانه عندما قد يكون هناك تاريخ ووقت محدد في منطقة معينة فانه قد يكون تاريخ ووقت مختلف في منطقة آخري بسبب الاختلاف في المناطق الزمنية.